أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

قيامة عثمان: احداث ومراجعة الحلقة 187 كاملة

 قيامة عثمان مراجعة الحلقة 187


**أحداث جديدة مشتعلة وسيناريو جديد ومفاجآت كبرى في الحلقة القادمة من مسلسل المؤسس عثمان**


قيامة عثمان: احداث ومراحعة الحلقة 187 كاملة


هذا يتضح من الإعلان الجديد للحلقة التي ستعرض يوم الأربعاء القادم بعد تأجيلها عن موعدها السابق. تظهر شخصيات جديدة وتحديات جديدة تقف أمام المؤسس عثمان، وبداية التمهيد لأحداث تاريخية كبرى تمهيداً للموسم التاريخي القادم والأخير من مسلسل المؤسس عثمان.


  • **أحداث مشوقة**: الحلقة القادمة مليئة بالمفاجآت والتحديات الجديدة التي تواجه عثمان.
  • **شخصيات جديدة**: ظهور أبطال جدد في المسلسل، مما يضيف عمقًا للأحداث.


يظهر في الإعلان شخصيات جديدة تنضم إلى جانب السيد عثمان، فمن سيكون هؤلاء؟ وهل سيتسببون في مشاكل ومصائب ضد عثمان؟ وما هو العدو البيزنطي الجديد؟ وما هي أول المصائب التي سيقوم بها؟ وما هو العدو المغولي الجديد وماذا سيفعل بعد مقتل ابنة وحفيد أولجاي توخان حاكم المغول؟ هل سيتم اتهام وعقاب عثمان وكيف سيكون العقاب؟ وما هو سبب الخلاف الكبير والصراع الذي سيبدأ بين أورهان وأخيه علاء الدين؟.



  1. **العدو البيزنطي الجديد**: تقديم شخصية جيلاديوس كقائد بيزنطي يسعى للقضاء على عثمان.
  2. **العدو المغولي**: ظهور القائد أولوكاجار الذي يخطط للانتقام بعد مقتل ابنه.


وكيف سيتصرف عثمان وهو يشاهد هذا الخلاف المشتعل؟ وأين هي حليمة؟ لماذا لم تظهر في الإعلان؟ هل ستخفي حليمة الحقيقة التي كشفتها لتحقيق هدف ما أم أنها مستمرة في ضلالها تحت سيطرة صوفيا؟.


الكثير من المفاجآت النارية والأحداث الكاملة سنكشفها في هذا الموضوع الناري، فتابعونا للنهاية حتى تصلكم الحلقة الجديدة.


**أعداء جدد ضد عثمان**


بعد موت جميع الأعداء في الحلقة السابقة ما عدا صوفيا، يأتي من الجانب البيزنطي قائد جديد اسمه جيلاديوس، وهو قادم تحديدا إلى بورصة من أجل تقديم الدعم. وهذا يعني أن عثمان بدأ الاستعداد للتحرك نحو حصار بورصة، وأن تلك الأخبار وصلت إلى الكفار.


  • **صراع الأخوة**: خلاف كبير بين أورهان وعلاء الدين يهدد وحدة القبيلة.
  • **خيانة محتملة**: وجود خائن بين القبائل يسرب معلومات حساسة ضد عثمان.



يظهر اجتماع المؤسس عثمان مع الكثير من السادة الأتراك، وبالطبع لابد من وجود خائن في أحداث تلك القبائل يقوم بتسريب الأخبار والمعلومات. وستنضم صوفيا إلى القائد الجديد بما لديها من معلومات وخبرة كبيرة للتعاون سويا في تحقيق نفس الهدف وهو القضاء على قيامة عثمان.


أما من الجانب المغولي، الذي يعتبر الأخطر، يأتي قائد كبير وخطير اسمه أولوكاجار، وهو يحمل لقب سيف أولغايتو خان الأكثر دموية. يتضح من المعلومات في الإعلان أنه يأتي بصفته رسولاً لكنه في نفس الوقت يسعى لعقاب مؤسس عثمان دون الاهتمام بالتحقيق في حقيقة مقتل ابنه.


تحديات جديدة من الحلقة 187 المؤسس عثمان


ينوي أولوكاجار خطف ابن وابنة الموسس عثمان وإرسالهما إلى أولغايتو خان. ومن الواضح أن هذا للانتقام مقابل موت ابنه وحفيد أولغايتو خان. يظهر في الإعلان أن القائد أولوكاجار سيتمكن من الإمساك بعلاء الدين وجيركوتاي، فهل سينجح هذا القائد في تحقيق هدفه؟ وماذا سيفعل عثمان؟.


  1. **التمهيد لموسم قادم**: الحلقة تمهد لأحداث تاريخية كبرى في الموسم الأخير.
  2. **دعم جديد**: ظهور سيد قبيلة تركية جديد يدعم عثمان في مواجهة التحديات.


تلك الأحداث النارية ستكون في نهاية الموضوع وسنكشف بعد قليل جميع الأحداث التي ستقود إلى تلك النهاية المشتعلة. وأمام تلك التحديات الجديدة، يحتاج عثمان إلى دعم كبير، وهنا سيظهر سيد قبيلة تركية جديد وقوي، بالإضافة إلى الكثير من السادة، لكن سيتم التركيز على هذا السيد بشكل خاص وهو السيد كوجا.


الاجتماع والمخاطر في عثمان الحلقة 187


سيبدأ الظهور الأول لهما أثناء قدوم السيد كوجا إلى قبيلة السيد عثمان من أجل اجتماع السادة الأتراك، وقد قام السيد عثمان بدعوته. في الطريق، سيتعرض السيد كوجا لهجوم من المحاربين البيزنطيين، ولابد أن هذا ليس مصادفة ولكنه مقصود بهدف تخريب اجتماع عثمان وتدمير خططه وآماله.




لكن ستصل إلى عثمان معلومات من خلال جواسيسه والمحاربين في المنطقة بتحركات الجنود البيزنطيين، وسيدرك عثمان الخطر الكبير على السادة القادمين. ولذلك سيتحرك عثمان بنفسه مع جميع المحاربين لتأمين الطرق وإنقاذ السادة من هجمات البيزنطيين.


صراعات داخلية من الحلقة 187


بخصوص حسن قلب، فمن المفترض أن يكون هو الشخصية التاريخية الشهيرة الذي سيكون إلى جانب قيامة عثمان خلال فتح بورصة، ويستمر مع أورهان. لكن لا نثق في بوزداغ الذي يخرب التاريخ وقد دمر الكثير من الشخصيات التاريخية السابقة.


  • **التحركات البيزنطية**: جيلاديوس ينفذ فخًا ضد محاربي عثمان، مما يزيد من التوتر.
  • **العواقب المحتملة**: عثمان سيواجه نتائج الصراع بين أبنائه ويتدخل لحماية القبيلة.


لابد أن بوزداغ سيتلاعب بالسيد كوجا أو حسن قلب ويجعلهما في خلاف ضد عثمان في الأحداث القادمة، لكنه ينتهي بعد كشف الحقيقة. بعد أن ينقذ عثمان السيد كوجا، سيذهبون إلى قبيلة الكاي من أجل الاجتماع.


خلال ذلك الوقت سيظهر القائد البيزنطي الجديد جيلاديوس. ومن المعتاد مع قدوم كل عدو جديد، لابد من إظهار قوته بشكل مبالغ فيه. سيكون ظهور القائد جيلاديوس أثناء فخ ضد مجموعة من الأتراك، غالبا قادمين إلى مجلس السيد عثمان أو من محاربي السيد عثمان، ويقومون بالحراسة، وسيقتلهم جميعا.


عثمان 187 التعاون بين الأعداء


ثم سيذهب جيلاديوس إلى بورصة وستكون صوفيا في انتظاره لاستقباله من أجل التعاون معه ضد عثمان والتخطيط للقضاء عليه. ومن الواضح أنهم في البداية سيعتمدون على المغول وقدوم القائد الجديد ضد قيامه عثمان، حيث يظهر في مقابلة مع القائد جيلاديوس وصوفيا، لكنه يتفاخر بقوته عليهم.


يبدو أن صوفيا وجيلاديوس مضطران لتحمل المغول من أجل هدفهم الخبيث وهو القضاء على عثمان، مع مكيدة صوفيا في توريط عثمان بقتل ابنه وحفيد أولغايتو خان.


الخلاف بين الأخوين علاء الدين و اورهان


الحدث الذي أثار تعجب واستغراب المشاهدين في الإعلان هو الخلاف الكبير الذي سيبدأ بين أورهان وعلاء الدين. في البداية، ظن الجميع أن تلك لعبة جديدة ضد الكفار، لأننا نعلم جيدا مدى الحب وقوة رابط الأخوة بين أورهان وعلاء الدين. لكن للأسف، يتضح أن هذا الخلاف حقيقي.


الدليل هو كلام أورهان بغضب مع زوجته في خيمتهما وحدهما، حيث يقول: "من أجل هدف السيد عثمان، أتخلى عن أخي وعن ابني إن لزم الأمر". ويظهر أيضا غضب علاء الدين في كلامه مع زوجته عن أورهان.


ما سبب هذا الغضب المتبادل والصراع الكبير بين الأخوين اللذين لم نعتد منهما إلا كل حب وتضحية تجاه بعضهما؟ بالطبع، هذا الأمر غريب وغير منطقي، لكن هذه هي الحياة.


خاتمة


من الواضح أن الصراع بينهما حقيقي بسبب خلاف قد حدث بينهما. هذا الخلاف لابد أنه بخصوص التحركات الجديدة التي يجب عليهما اتخاذها. وللأسف، سيخطئ أورهان ويصف أخيه علاء الدين بالجبان، وهذا سيشعل غضب علاء الدين. يبدو أن علاء الدين سيتحرك من تلقاء نفسه دون الالتزام بأوامر السيد عثمان، مما سيغضب أورهان.


سيغضب السيد عثمان من الخلاف الذي سيحدث بين علاء الدين وأورهان، خاصة أن هذا قد يؤثر على ترابط الأهالي. يقول عثمان في الإعلان: "لن أسمح لأي أحد أن يفرق بين رأيي وشعبي حتى لو كانوا أولادي".


سيتدخل السيد عثمان ويضع سيفه بين علاء الدين وأورهان عندما يجد أن كلاهما سيدخلان في مواجهة قوية ضد بعضهما. ومن الواضح أن عثمان لن يسمح باستمرار هذا الخلاف بينهما.


في النهاية، سيكون هناك كشف لحقيقة مقتل ابنتي وحفيد أولغايتو خان، وتظل السيدة بيجوم هي الشاهدة الوحيدة التي تعتبر أحد أهم الأدلة التي تكشف جريمة صوفيا أمام المغول.


وبالحديث عن ابنة عثمان، وهي ابنته الثانية حليمة، فإن غياب حليمة لا يبشر بخير. ومن الصعب أن تظل حليمة تحت تأثير صوفيا ولا تصدق كلام الراهبة.


نتمنى انتهاء تلك القصة الطويلة والخيالية لحليمة والتركيز على الأحداث الجديدة والحقائق التاريخية.

تعليقات