أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

المؤسس عثمان: الحلقة 188 مراجعة كاملة

أحداث جديدة نارية ومفاجآت كبرى بانتظارنا في الحلقات القادمة


مقدمة:

هل سيوافق المؤسس عثمان على الاتحاد مع صوفيا والبيزنطيين ضد المغول؟ وهل بالفعل ستلتزم صوفيا بما قالته وتقوم بإعادة حليمة إلى السيد عثمان والسيدة بالا؟ وكيف سيكون الحال بين أورهان وعلاء الدين؟ هل يزداد الخلاف والصراع بينهما وكيف سينتهي؟ وللأسف، يمتد الخلاف إلى صراع آخر بين بوران وجيركوتاي.


المؤسس عثمان: الحلقة 188 مراجعة كاملة

  1. *تساؤلات حول التحالفات*: هل سيتفق المؤسس عثمان مع صوفيا والبيزنطيين لمواجهة المغول؟ 
  2. *صراعات داخلية*: ما هي تداعيات الخلاف بين أورهان وعلاء الدين؟


فما هو مصير هذا الخلاف؟ وهل تشتعل الصراعات في قبيلة المؤسس عثمان في هذا الوقت الشديد الخطورة والحساسية؟ وكيف ستنتهي كل تلك الخلافات؟ والأهم، ماذا سيفعل السيد عثمان وما هو مخططه لإنهاء تلك الصراعات المشتعلة، والتي تزداد يومًا بعد يوم لدرجة بدء خلاف جديد بين بالا خاتون وعثمان؟ فما سبب هذا الخلاف وماذا سيفعل عثمان؟ وماذا سيفعل قائد المغول الجديد كوتجار، الذي هدفه الأساسي هو خطف ابن وابنة من عائلة السيد عثمان وإرسالهما إلى أولغاتو خان لكي ينتقم لموت ابنته وحفيده؟ هل سيقع أحد أبناء عثمان كضحية لهذا العدو الجديد؟


  • *دور حليمة*: كيف ستؤثر عودة حليمة على العلاقات بين الشخصيات الرئيسة؟
  • *تهديد المغول*: ما هو مصير أبناء عثمان في ظل تهديد القائد المغولي كوتشار؟


هل يمكن أن يقوم القائد البيزنطي الجديد كلاديوس بخيانة صوفيا ويعطي حليمة للقائد المغولي كوتشار لكي يتخلص من تسلط المغول عليهم؟ وما هي المصائب الجديدة التي ستأتي بها السيدة بيجوم؟ كل تلك الأسئلة سنجيب عليها ونكشف الكثير من المفاجآت الكبرى في هذا المقال الناري. فتابعونا وهيا لنبدأ تحليل الأحداث كاملة من البداية حتى نصل إلى تلك النهايات المشتعلة والصادمة.


  1. *الخيانات المحتملة*: ما الذي تخبئه السيدة بيجوم في المستقبل؟
  2. *تطورات الصراع*: كيف ستؤثر الأحداث على وحدة القبيلة خلال هذه الفترات العصيبة؟


الأحداث المعقدة من الحلقة 188


حلقة جديدة مليئة بالتوترات والأحداث المعقدة. وتستمر معنا للحلقات القادمة. الحدث الرئيسي كان الخلاف الكبير الذي حدث بين أورهان وعلاء الدين. لأول مرة يحدث هذا الخلاف والصراع بينهما. كان الكثير من المشاهدين مخطئين عندما قالوا إن هذا الخلاف هو خدعة بالاتفاق مع السيد عثمان. فكان واضحًا من جميع الأحداث، وتحديدًا في خيامهم الخاصة، أن هذا الخلاف ليس لعبة بل هو حدث واقعي كما حدث من قبل مع عثمان وإخوته سافجي وغندوز.




المؤسس عثمان اشتباكات جديدة


كان هناك أيضًا بعض الاشتباكات بالأيدي بينهم. يبدو أن الأحداث تتكرر مع شخصيات مختلفة للتشويق ومعرفة كيف ستسير تلك الخلافات وكيف ستنتهي. فهي لابد أن تنتهي، لأنها غير واردة في الكتب التاريخية. أما الحدث الذي يعتبر الأهم هو مواجهة صوفيا وحليمة. أخيرًا، بعد طول انتظار من بداية الموسم، صوفيا الداهية كشفت أن حليمة عرفت كل شيء عن حقيقتها وعن ماضيها، وأنها قامت بخيانتها برسالة تحذيرية لعائلة ال مؤسس عثمان.


  1. *خيانة محتملة*: هل سيتخلى كلاديوس عن صوفيا ويخونها لصالح المغول؟
  2. *مواجهة صوفيا وحليمة*: كيف ستتطور العلاقة بينهما بعد اكتشاف الحقائق؟


لكن صوفيا منعت وصولها، وكانت على وشك أن تعاقب حليمة وتقتلها، لكنها لم تستطع. كما توقعنا، كان هذا في غاية الصعوبة على صوفيا المحرومة من إحساس الأمومة، والتي قامت بتربية حليمة منذ أن كانت صغيرة وتعلقت بها واعتبرتها مثل ابنتها. وفي المقابل، كانت حليمة على وشك أن تقوم بطعن وقتل صوفيا، لكنها في اللحظة الأخيرة لم تستطع أن توجه لها الضربة القاضية أثناء التدريب.


حليمة جاسوسة في قيامة عثمان 188


اختارت حليمة أن تستمر في العمل كجاسوسة لكي تحذر وتحمي عائلتها، عائلة السيد عثمان، من مخططات البيزنطيين. لكن للأسف، تفشل تلك المهمة وهذا التخطيط من حليمة قبل أن تبدأ بسبب صوفيا التي تستمر في مراقبتها بشدة. ورغم أن صوفيا واجهت حليمة واعترفت لها بكل شيء، لكن دموع صوفيا وبكائها وكلامها العاطفي عن أنها تحب حليمة واعتبرتها ابنتها جعلت حليمة من الصعب عليها أن تقتل صوفيا، تلك المرأة التي اعتبرتها خالتها لسنوات طويلة.


  • *تحديات جديدة*: ما هي التحديات التي ستواجه عثمان من قبل صوفيا والمغول؟
  • *القرارات الصعبة*: كيف سيوازن عثمان بين حماية عائلته ودولته؟


الأبعاد النفسية قيامة عثمان


خاصة عندما رأت الدماء في منديل صوفيا وكلام صوفيا أنها ستموت خلال أشهر قليلة. للأسف، تلك الأحداث ستجعل حليمة مترددة في القضاء على صوفيا. لكن هل بالفعل صوفيا مريضة وستمت كما قالت، أم أنها لعبة وتقوم بخداع حليمة لكي تبقى بجانبها لفترة أطول؟ كان أخطر شيء قالته صوفيا هو في كلامها مع القائد كلاديوس، أنها ستقتل عثمان على يد ابنته الحقيقية. فكيف تقول صوفيا هذا الكلام رغم أنها عرفت أن حليمة كشفت كل شيء ولا يمكن أن تقتل أباها وعائلتها؟




توقعات مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 188


هذا يعني أن كلام صوفيا مع كلاديوس خاطئ، ويمكن أنها تقوم بخداع كلاديوس حتى لا يقوم بخيانتها ويقوم بأسر أو استغلال حليمة التي تحبها بطريقة تضرها. فكما اتضح، هناك ماضي سيء جدًا بين صوفيا وكلاديوس لدرجة أنها رفعت الخنجر عليها في أول مقابلة بينهما بعد زمن طويل. كلاديوس قام بخيانتها عن طريق أبيها، ويبدو أن ما تخشاه صوفيا قد يحدث، فإن كلاديوس خائن ولا يمكن الثقة فيه.


التحذير من كوتشار من قيامه عثمان الحلقة 188


نشاهد في الإعلان أن قائد المغول كوتشار في لقاء على انفراد مع كلاديوس بدون صوفيا، ويحذره كوتشار بأنه إذا لم يأخذ الدية التي طلبها، فإنه سيقطع رؤوسنا. هنا المقصود من الدية هو ابن أو ابنة عثمان. ظهر أن كلاديوس خائف، وهنا لابد أنه يفكر في تسليم حليمة لهذا القائد لكي يتجنب غضب المغول. ويمكن أن يكون هذا القائد الداهية كوتشار قد عرف بأمر حليمة وأنها مع صوفيا من خلال أحد الجواسيس، خاصة أن القصة انتشرت وأصبحت معروفة في القبيلة.


تحليل قيامه عثمان الحلقة 188 التوترات البيزنطية


قصة قدوم صوفيا واعترافها بكل الحقائق أمام القبيلة وعثمان بخصوص حليمة، وأنها جاءت من أجل التحالف ضد الخطر الكبير القادم من المغول. وبعدما كانت صوفيا تخطط لهجوم المغول على عثمان، تفاجأت بأن المغول سيهاجمون أيضًا أراضيهم البيزنطية ويستولون على القلاع وكل المناطق البيزنطية. وبذلك أصبح خطر المغول أكبر بكثير من عثمان بالنسبة للصوفيا والقائد كلاديوس.


التحالف بين الأطراف


صوفيا وعدت عثمان وعائلته أمام جميع القبيلة أنها ستعطيهم ابنتهم حليمة، لكن بشرط الاتحاد ضد المغول والقضاء عليهم. فهل صوفيا تتحدث بصدق، أم أنها تخدع عثمان وعائلته؟ هناك لعبة جديدة لابد أن نيه صوفيا ليست صادقة بشكل كامل، لكنها تحمل بعض الصدق في كلامها.


استغلال الموسس عثمان


فإن صوفيا بالفعل تريد استخدام عثمان ضد خطر المغول، وفي نفس الوقت ذلك سيتسبب في إضعافه. كما أن صوفيا حتى الآن لا تستطيع أن تحدد مصير حليمة، فلا تستطيع أن تقتلها أو تعاقبها. وأصبحت لا تستطيع استخدامها في خطتها القديمة للقضاء على عثمان وعائلته. وبسبب حب صوفيا الشديد لحليمة، يمكن أن تفكر بالفعل في تركها تعود إلى عائلتها، لكن بشرط وهو عقد اتفاق مع عثمان بعدم الهجوم على بورصة وبقية أملاك الدولة البيزنطية.


تصاعد الأحداث


لكن من الواضح أن هذا التحالف سيفشل قبل أن يبدأ بسبب كلاديوس. نشاهد كلاديوس في الإعلان يهاجم الأتراك، وتحديدًا قبيلة السيد كوجا التي جاءت من حلب. هنا نتحدث عن تلك الإضافة الرائعة، السيد كوجا والسيد حسن. فخامة وقوة السيد كوجا تجعله من أجمل الإضافات إلى جانب السيد عثمان.


استغلال الشخصيات


نتمنى ألا يهمل بوزداغ دوره ولا ينهي شخصيته، بل يجب أن يستغله ويجعله الشخصية التاريخية الشهيرة أكشاكوجا. وبالمثل، السيد حسن يكون هو حسن الب التاريخي الشهير. سيهاجم كلاديوس جزءًا من قبيلة السيد كوجا القادمة إلى أراضي السيد عثمان، ويترك كلاديوس للسيد كوجا رسالة يرسلها لعثمان بأنه سينتظره بكل قوته في مركز الحراسة.


تفصيل عن الحلقة 188 المؤسس عثمان و الانتقام قادم


سيشتعل غضب السيد كوجا وكذلك عثمان عندما يعلم منه بما حدث، ويستعدون للانتقام من القائد كلاديوس. في نفس الوقت، فإن السيدة بالا خاتون لم تثق في صوفيا أو البيزنطيين، وتتحرك بنفسها في محاولة الوصول لابنتها حليمة. وتبدأ بالا في مراقبة بورصة جيدًا.


المفاجآت تنتظر


ظهرت حليمة في الإعلان مرتدية زي البيزنطي، وتتحرك وسط مجموعة من المحاربين البيزنطيين خارجين من بورصة. والمفاجأة أن السيدة بالا هاتون ستكون مختبئة في هذا المكان، وهي تراقب بورصة وترى حليمة التي ما زالت تعرفها على أنها مريم. ستكون مفاجأة صادمة للسيدة بالا خاتون وهي تشاهد مريم في زي بيزنطي، وهنا تتساءل حليمة: هل كانت مريم جاسوسة، أم يمكن أنها ابنتها حليمة التي طالما أحست بأن مريم مثل ابنتها؟


الخيانات مستمرة


كانت صوفيا تتلاعب بها في كل الأحوال. سترغب بالا هاتون في التحدث مع مريم أو حليمة لكي تفهم ما الذي تفعله وما حقيقتها. لكن ما سبب خروج حليمة هكذا؟ فمن المفترض أنها الآن تعرف حقيقتها ولا تشارك البيزنطيين في أي تحركات. حتى الآن، الاحتمال الأكبر أن يكون كلاديوس هو السبب في خروجها بحجة ما.


التصعيد بين الشخصيات


وسيحدث ما كانت تخشاه صوفيا، وهي خيانة كلاديوس وأن يقوم بتسليم حليمة ابنة عثمان للقائد كوتشار لكي يتجنب خطر المغول على البيزنطيين، خاصة بعد اللقاء التحذيري الشديد الذي سيكون مع القائد كوتشار في الغابة في الحلقة القادمة. لكن لابد أن تلك الخطة ستفشل، خاصة مع تواجد السيدة بالا هاتون التي تراقب تلك الأحداث، ولابد أن تتدخل وتقوم بإنقاذ حليمة قبل وقوعها في يد القائد المغولي.


العواقب بين أورهان وعلاء الدين


أما بخصوص أورهان وعلاء الدين، فيستمر الخلاف بينهما. لكن الحزن والألم داخل علاء الدين أكبر، خاصة بعد اتهمات أورهان له بأنه جبان وانسحب وترك المحاربين. وهنا اختلف المشاهدون بين من الذي على الصواب. فالبعض يقف في صف أورهان وآخرون في صف علاء الدين. لكن في رأيي، أن كلاهما صواب وكلاهما أيضًا مخطئين.


مصلحة القبيلة


الصواب هو أن كل واحد منهما يفكر في مصلحة القبيلة والمحاربين، لكن بطريقة مختلفة. فلا أحد يعلم هل الاستمرار في ساحة القتال كان سينتهي بنصر أم بهزيمة أكبر. والانسحاب ليس من أفعال الجبناء، لأن عثمان انسحب في الكثير من الأوقات، وهي قرار حربي هام للغاية في أوقات الخطر وعند الاقتراب من الهزيمة للخروج بأقل الخسائر.


خطأ علاء الدين


لكن الخطأ الذي فعله علاء الدين هو عدم التنسيق جيدًا مع أخيه أورهان وعدم التأكد من خروجه مع محاربي. والخطأ الذي فعله أورهان هو إهانة أخيه أمام الجميع والتشكيك في علاء الدين، وهو أمر مستحيل. ويجب أن يثق في أخيه أنه فعل ما بوسعه. أما اللوم والعتاب فلا يكون بهذا الشكل، ويكون فقط أمام السيد عثمان.


تصعيد الخلافات


ما حدث بينهما سبب خلافًا بين بوران وجيركوتاي، ويشتعل أكثر في الحلقة القادمة. ويكون على وشك الاشتباك بالأيدي. لكن لابد أن تلك الخلافات ستنتهي وسيضع السيد عثمان حدًا لها، وتحذيرًا لكل من يتسبب في إفساد الوحدة، حتى وإن كانوا أبناؤه. سيقرر علاء الدين أن يثبت أنه ليس جبانًا كما يقول أخيه، وسيقول له إنه سيخرج للانتقام، وسيهدم المنطقة عليهم.


الخلافات تتطور


من الواضح أن علاء الدين سيخرج مع محاربيه الذين كانوا معه، ومنهم جيركوتاي. وغالبًا أورهان سيراجع نفسه ويخاف على أخيه ولن يتركه وحده. وبذلك سيكون التمهيد لانتهاء الخلاف بينهما. للأسف، سيبدأ خلاف جديد بين بالا وعثمان، حيث إن بالا خاتون من الحلقة السابقة كانت تريد موافقة السيد عثمان على أن تتسلل إلى بورصة من أجل إنقاذ حليمة.


حماية العائلة


لكن عثمان يرى أن ذلك مثل إلقاء نفسها في التهلكة، ولن تنجح في تنفيذ ذلك، خاصة مع تواجد الشيطانة صوفيا وتشديد الحراسة والمراقبة. ويخاف عثمان على زوجته بالا أن تقع مرة أخرى في يدها. وفي نفس الوقت، ينوي عثمان إنقاذ حليمة، لكن بدون التضحية بزوجته. في الحلقة القادمة، ستطلب بالا هاتون مرة أخرى من عثمان الحصول على دعم لإنقاذ حليمة، وستطلب منه أيضًا أن يسامح علاء الدين وأورهان.


القرارات الحاسمة


لكن عثمان ثابت على قراره ورأيه. فتقول له بالا: "أنت لم تفرط فقط بحليمة وعلاء الدين، ولكنك فرطت بي أنا أيضًا". عثمان يحاول أن يكون أشد حزمًا لحماية دولته، وأنها أهم من أي أحد، فهي أهم من نفسه ومن أولاده وزوجته. في نفس الوقت الذي تشتعل فيه الأحداث، تعود الشيطانة بيجوم، ومن الواضح أنها تستمر في خيانتها.


المصائب قادمة


حيث ستقابل أحد محاربيها في الخفاء وتقول له: "سأستعيد قبيلتي من تحت ظل عثمان، وتلك الحروب ستنفعنا". وسنشاهد المزيد من المصائب والخيانات من تلك الشيطانة. نستكمل المزيد من المفاجآت والأحداث النارية في الموضوعات القادمة.

تعليقات